GETTING MY التشوهات المعرفية TO WORK

Getting My التشوهات المعرفية To Work

Getting My التشوهات المعرفية To Work

Blog Article



جزء كبير من تفكيك التشوهات المعرفية يكون بإدراكها والانتباه إلى كيفية تأثيرها علينا.

هل تعاني مشاكل في التفكير تصعب عليك حياتك. العلاج المعرفي السلوكي هو طريقك نحو التخلص من هذه الأفكار وتنمية الوعي الفكري الخاص بك.

على سبيل المثال: «أشعر (أي أعتقد أنني) أنني غبي أو ممل، ولذلك فمن المؤكد أنني كذلك بالفعل لأنني أشعر بذلك».

ندرك أهمية فهم طبيعة هذه التشوهات وتأثيرها على حياتنا اليومية وتفاعلنا مع العالم من حولنا.

أولاً ، يجب أن تعرف ما هي التشوهات المعرفية الموجودة ومن ثم أن تكون منتبهاً لأفكارك الخاصة للتعرف عليها عند ظهورها.

ويمكن استخدام بعض التمارين الذهنية لللتخلص من الأفكار المزعجة.

يعتقد المعالجون المعرفيون أن التشوهات المعرفية هي الأفكار الكامنة وراء أن بعض الأفراد يرون الحقيقة بصورة غير دقيقة. وغالبا ما يقال أن هذه الأنماط من التفكير تُعزز الأفكار أو المشاعر السلبية. وتميل التشوهات الإدراكية إلى التداخل مع الطريقة التي ينظر بها الشخص إلى حدث ما.

غالبا ما يكون ذلك نابعا من شعور عدم الأمان الداخلي والمواقف حياتية قد تعرضت لها سابقا، التشوهات المعرفية فلن تستطيع أن تجزم بذلك إلا مع دليل واقعي مادي ملموس .

يشار اليه أيضا باسم الانقسام، أو التفكير الأبيض والأسود. الشخص الذي يعاني من تشوه التفكير في كل شيء أو لا شيء ينظر إلى الحياة من منظور بلونين (أسود أو أبيض؛ ناجح أو فاشل؛ جيد أو سيء) لا يوجد بينهما تدرجات.

عملية تحديد التشوهات المعرفية تسبق خطوة إعادة الهيكلة المعرفية.

السلبية: تظهر عندما يميل الشخص باستمرار إلى عمل تنبؤات سلبية لأحداث حياته اليومية ، مثل "أنا متأكد من أن مقابلة العمل ستسير بشكل سيء بالنسبة لي" أو "أنا متأكد من أنني لن أجتاز الامتحان".

هي في الحقيقة شائعة لكن استمرارها وسيطرتها على التفكير من شأنها أن نور تحدث اضطرابات نفسية شديدة.

اعادة بناء الإدراك: نعم كان هناك جزء من المشاكل اليوم ، لكن على الأقل لم يحدث أضرر كثيره . :

مغالطة العقل: يحاول هؤلاء الأشخاص باستمرار إظهار أن لديهم الحقيقة المطلقة ، وسيحاولون ألا يكونوا مخطئين أو سيبررون أخطائهم حتى يقبلوا حقيقتهم فقط.

Report this page